التنمر بين المجتمعات من أين يبدا بقلم الكاتبه وقفه آل منصور
عندما تزرع الأسرة في نفوس أبناءها أحترام كلآ منهم للأخر ومسمى كل فرد باسمه فإنها تصنع الجيل الصاعد بلا تنمر وتساهم في القضاء على هذه الصفه الذميمه التي نهى عنها الإسلام أولآ والتربيه السليمة تنتج جيل سليم
أدعوني بإسمي
لكل إنسان اسم يدعى به والتنمر المجتمعي والعائلي والمدرسي هو نتاج لخلل داخل الأنسان أو الاسره لسماعه لهذه المسميات الغير لائقه بالإنسان الذي خلقه الله في أحسن تقويم
ولان الدور الاساسي هو من اللبنة الاساسيه في بناء المجتمع وهي الأسرة في القضاء على هذا الأسلوب والسلوك الخاطئ فقد يكون بين أبناءها وهي لاتدرك حجم هذا الشيء
سباب المسلم فسوق وقتاله كفر)
هذا الحديث يوضح كيفيه أن السباب فسق والقتال كفر وله عده مسميات
فمن عرف أصول الشريعة الاسلاميه ونهج بنهج سليم لسلف سابق ولدين عظيم تمسك بكل هذه القيم الساميه
فالإسلام هذب البشريه وهذب الأنسان السوي في كل أمور حياته والعلم والتربية عمودان لاينفصلان ابدا وركيزة أساسية لبناء ونهضه عاليه تسمو بقيم ورقي أخلاقها