قادة الخليج يصلون إلى الرياض للمشاركة في القمة الخليجية – الأمريكية بحضور الرئيس دونالد ترمب
استقبلت العاصمة السعودية الرياض، اليوم الأربعاء، قادة دول مجلس التعاون الخليجي المشاركين في القمة الخليجية – الأمريكية، التي تُعقد بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، لمناقشة مستجدات المنطقة وتعزيز الشراكة الاستراتيجية.
ووصل إلى مطار الملك خالد الدولي كل من:
أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني
أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الصباح
ولي عهد أبوظبي الشيخ خالد بن محمد بن زايد
نائب رئيس الوزراء العماني السيد أسعد بن طارق آل سعيد
وكان في استقبالهم نائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، وعدد من كبار المسؤولين، من بينهم الأمين العام لمجلس التعاون جاسم البديوي، وأمين منطقة الرياض الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عيّاف، إضافة إلى سفراء دول الخليج المعتمدين لدى المملكة.
وسبقهم في الوصول أمس، ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة.
وتنعقد القمة في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات، حيث تبحث ملفات الأمن الإقليمي، وفي مقدمتها الوضع في غزة، وسبل التهدئة وإدخال المساعدات الإنسانية، مع طرح آلية جديدة لإيصال المعونات إلى القطاع الفلسطيني.
كما تتناول القمة الملف النووي الإيراني، وآخر ما توصلت إليه المفاوضات الأميركية الإيرانية، إلى جانب التحديات الاقتصادية في المنطقة والعالم، وسبل إحلال السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.
استقبلت العاصمة السعودية الرياض، اليوم الأربعاء، قادة دول مجلس التعاون الخليجي المشاركين في القمة الخليجية – الأمريكية، التي تُعقد بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، لمناقشة مستجدات المنطقة وتعزيز الشراكة الاستراتيجية.
ووصل إلى مطار الملك خالد الدولي كل من:
أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني
أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الصباح
ولي عهد أبوظبي الشيخ خالد بن محمد بن زايد
نائب رئيس الوزراء العماني السيد أسعد بن طارق آل سعيد
وكان في استقبالهم نائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، وعدد من كبار المسؤولين، من بينهم الأمين العام لمجلس التعاون جاسم البديوي، وأمين منطقة الرياض الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عيّاف، إضافة إلى سفراء دول الخليج المعتمدين لدى المملكة.
وسبقهم في الوصول أمس، ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة.
وتنعقد القمة في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات، حيث تبحث ملفات الأمن الإقليمي، وفي مقدمتها الوضع في غزة، وسبل التهدئة وإدخال المساعدات الإنسانية، مع طرح آلية جديدة لإيصال المعونات إلى القطاع الفلسطيني.
كما تتناول القمة الملف النووي الإيراني، وآخر ما توصلت إليه المفاوضات الأميركية الإيرانية، إلى جانب التحديات الاقتصادية في المنطقة والعالم، وسبل إحلال السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.
